يس (1)
يس يس يس يس يس يس
وَالْقُرْأنِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) عَلَى صِرَاطٍ
مُسْتَقِيمٍ (4) تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (5) لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَآ
أُنْذِرَ أَبَآؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ (6) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى
أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (7) إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ
أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى اْلأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ (8) وَجَعَلْنَا مِنْ
بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ
يُبْصِرُونَ (9)
اللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةَ وَسَلاَمَ أَهْلِ
السَّموَاتِ وَاْلأَرَضِيْنَ عَلَيْهِ, وَأَجْرِ يَا مَوْلاَنَا لُطْفَكَ
اْلخَفِيَّ فِيْ أَمْرِ عَبْدَيْكَ السَّيِّدِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّد وَالشَّيْخِ
مَيْمُون زُبَيْرٍ وَأَهْلِهِمَا وَأَوْلاَدِهِمَا وَطُلاَّبِهِمَا وَمَنْ
مَعَهُمَا, وَأَرِهِمَا سِرَّ جَمِيْلِ صُنْعِكَ فِيْمَا يُرِيْدَانِهِ
وَيُؤَمِّلاَنِهِ مِنْكَ يَا اللهُ يَا سَمِيْعُ يَا قَرِيْبُ يَا رَبَّ
الْعَالَمِيْنَ. وَأَغْشِ عَنْهُمَا وَمَنْ مَعَهُمَا أَبْصَارَ اْلأَشْرَارِ
وَالظَّلَمَةِ حَتّى لاَ يُبَالُوا بِأَبْصَارِهِمْ. يَكَادُ سَنَابَرْقِهِ
يَذْهَبُ بِاْلأَبْصَارِ, يُقَلِّبُ اللهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ, إِنَّ فِي
ذلِكَ لَعِبْرَةً ِلأُوْلِي اْلأَبْصَارِ. اللهُمَّ يَا مَنْ نُورُه فِي سِرِّهِ,
وَسِرُّه فِي خَلْقِهِ, أَخْفِ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدٍ
وَالشَّيْخَ مَيْمُون زُبَيْرٍ وَمَنْ مَعَهُمَا عَنْ عُيُونِ اْلأَعْداءِ
وَاْلحَاقِدِينَ وَاْلحَاسِدِينَ وَاْلطَّاغِينَ كَمَا أَخْفَيْتَ الرُّوْحَ فِي
اْلجَسَدِ يَا اللهُ.
يس يس يس يس يس يس
وَالْقُرْأنِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) عَلَى صِرَاطٍ
مُسْتَقِيمٍ (4) تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (5) لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَآ
أُنْذِرَ أَبَآؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ (6) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى
أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (7) إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ
أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى اْلأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ (8) وَجَعَلْنَا مِنْ
بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ
يُبْصِرُونَ (9)
اللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةَ وَسَلاَمَ أَهْلِ
السَّموَاتِ وَاْلأَرَضِيْنَ عَلَيْهِ, وَأَجْرِ يَا مَوْلاَنَا لُطْفَكَ
اْلخَفِيَّ فِيْ أَمْرِ عَبْدَيْكَ السَّيِّدِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّد وَالشَّيْخِ
مَيْمُون زُبَيْرٍ وَأَهْلِهِمَا وَأَوْلاَدِهِمَا وَطُلاَّبِهِمَا وَمَنْ
مَعَهُمَا, وَأَرِهِمَا سِرَّ جَمِيْلِ صُنْعِكَ فِيْمَا يُرِيْدَانِهِ
وَيُؤَمِّلاَنِهِ مِنْكَ يَا اللهُ يَا سَمِيْعُ يَا قَرِيْبُ يَا رَبَّ
الْعَالَمِيْنَ. وَأَغْشِ عَنْهُمَا وَمَنْ مَعَهُمَا أَبْصَارَ اْلأَشْرَارِ
وَالظَّلَمَةِ حَتّى لاَ يُبَالُوا بِأَبْصَارِهِمْ. يَكَادُ سَنَابَرْقِهِ
يَذْهَبُ بِاْلأَبْصَارِ, يُقَلِّبُ اللهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ, إِنَّ فِي
ذلِكَ لَعِبْرَةً ِلأُوْلِي اْلأَبْصَارِ. اللهُمَّ يَا مَنْ نُورُه فِي سِرِّهِ,
وَسِرُّه فِي خَلْقِهِ, أَخْفِ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدٍ
وَالشَّيْخَ مَيْمُون زُبَيْرٍ وَمَنْ مَعَهُمَا عَنْ عُيُونِ اْلأَعْداءِ
وَاْلحَاقِدِينَ وَاْلحَاسِدِينَ وَاْلطَّاغِينَ كَمَا أَخْفَيْتَ الرُّوْحَ فِي
اْلجَسَدِ يَا اللهُ.
وَسَوآءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ
لاَ يُؤْمِنُونَ (10) إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ
الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11)
اللّهُمَّ بَشِّرْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخَ
مَيْمُون زُبَيْرٍ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيْمٍ, وَقَرِّبْهُمَا إِلَيْكَ
قُرْبَ اْلعَارِفِيْنَ, وَنَزِّهْهُمَا عَنْ اْلفَوَاحِشِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا
وَمَا بَطَنَ, وَأَزِلْ عَنْهُمَا عَلائِقَ الذَّمِّ وَالطَّبْعِ لِيَكُونَا مِنَ
اْلمُتَطَهِّرِينَ, يَا اللهُ يَا نُوْرُ يَا حَقُّ يَا مُبِينُ يَا قَدِيمَ
اْلإِحْسَانِ إِحْسَانُكَ اْلقَدِيمُ, اُكْسُ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ بْنَ
مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخَ مَيْمُون زُبَيْرٍ مِنْ نُورِكَ, وَعَلَِّمْهُمَا مِنْ
عِلْمِكَ, وَأَفْهِمْهُمَا عَنْكَ, وَأَسْمِعْهُمَا مِنْكَ, وَبَصِّرْهُمَا بِكَ,
وَأَقِمْهُمَا بِشُهُوْدِكَ, وَأَلْبِسْهُمَا لِبَاسَ التَّقْوى مِنْكَ, إِنَّكَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, يَا سَمِيعُ يَا عَلِيمُ يَا حَلِيمُ يَا عَلِيُّ يَا
عَظِيمُ.
لاَ يُؤْمِنُونَ (10) إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ
الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11)
اللّهُمَّ بَشِّرْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخَ
مَيْمُون زُبَيْرٍ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيْمٍ, وَقَرِّبْهُمَا إِلَيْكَ
قُرْبَ اْلعَارِفِيْنَ, وَنَزِّهْهُمَا عَنْ اْلفَوَاحِشِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا
وَمَا بَطَنَ, وَأَزِلْ عَنْهُمَا عَلائِقَ الذَّمِّ وَالطَّبْعِ لِيَكُونَا مِنَ
اْلمُتَطَهِّرِينَ, يَا اللهُ يَا نُوْرُ يَا حَقُّ يَا مُبِينُ يَا قَدِيمَ
اْلإِحْسَانِ إِحْسَانُكَ اْلقَدِيمُ, اُكْسُ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ بْنَ
مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخَ مَيْمُون زُبَيْرٍ مِنْ نُورِكَ, وَعَلَِّمْهُمَا مِنْ
عِلْمِكَ, وَأَفْهِمْهُمَا عَنْكَ, وَأَسْمِعْهُمَا مِنْكَ, وَبَصِّرْهُمَا بِكَ,
وَأَقِمْهُمَا بِشُهُوْدِكَ, وَأَلْبِسْهُمَا لِبَاسَ التَّقْوى مِنْكَ, إِنَّكَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, يَا سَمِيعُ يَا عَلِيمُ يَا حَلِيمُ يَا عَلِيُّ يَا
عَظِيمُ.
إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا
وَأثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) وَاضْرِبْ
لَهُمْ مَثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَآءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13) إِذْ
أَرْسَلْنَآ إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ
فَقَالُوا إِنَّآ إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَآ أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ
مِثْلُنَا وَمَآ أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ
تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّآ إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16)
وَمَا عَلَيْنَآ إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا
بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا
عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَآئِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ
أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19) وَجَآءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ
يَسْعى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَنْ لاَ
يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ (21) وَمَا لِيَ لآ أَعْبُدُ الَّذِي
فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ ألِهَةً إِنْ
يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لاَ تُغْنِ عَنِّيْ شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ
يُنْقِذُونِ (23) إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلاَلٍ مُبِيْنٍ (24) إِنِّي أمَنْتُ
بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25) قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ (26) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ (27)
وَأثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) وَاضْرِبْ
لَهُمْ مَثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَآءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13) إِذْ
أَرْسَلْنَآ إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ
فَقَالُوا إِنَّآ إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَآ أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ
مِثْلُنَا وَمَآ أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ
تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّآ إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16)
وَمَا عَلَيْنَآ إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا
بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا
عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَآئِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ
أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19) وَجَآءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ
يَسْعى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَنْ لاَ
يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ (21) وَمَا لِيَ لآ أَعْبُدُ الَّذِي
فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ ألِهَةً إِنْ
يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لاَ تُغْنِ عَنِّيْ شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ
يُنْقِذُونِ (23) إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلاَلٍ مُبِيْنٍ (24) إِنِّي أمَنْتُ
بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25) قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ (26) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ (27)
…اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. اللّهُمَّ أَكْرِمْنَا وَإِيَّاهُمَا
بِاْلفَهْمِ وَاْلحِفْظِ وَقَضَاءِ اْلحَوَائِجِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ,
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. اللّهُمَّ أَكْرِمْنَا
وَإِيَّاهُمَا بِاْلفَهْمِ وَاْلحِفْظِ وَقَضَآءِ اْلحَوَائِجِ فِي الدُّنْيَا
وَاْلأخِرَةِ, إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
وَمَآ أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِه مِنْ بَعْدِه مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَآءِ وَمَا
كُنَّا مُنْزِلِينَ (28) إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ
خَامِدُونَ (29) يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ
إِلاَّ كَانُوا بِه يَسْتَهْزِئُونَ (30) أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا
قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لاَ يَرْجِعُونَ (31) وَإِنْ
كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32) وَأيَةٌ لَهُمُ اْلأَرْضُ
الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ
(33) وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا
مِنَ الْعُيُونِ (34) لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِه وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ
أَفَلاَ يَشْكُرُونَ (35) سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ اْلأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا
تُنْبِتُ اْلأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لاَ يَعْلَمُونَ (36) وَآيَةٌ
لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ (37)
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
(38)
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. اللّهُمَّ أَكْرِمْنَا وَإِيَّاهُمَا
بِاْلفَهْمِ وَاْلحِفْظِ وَقَضَاءِ اْلحَوَائِجِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ,
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. اللّهُمَّ أَكْرِمْنَا
وَإِيَّاهُمَا بِاْلفَهْمِ وَاْلحِفْظِ وَقَضَآءِ اْلحَوَائِجِ فِي الدُّنْيَا
وَاْلأخِرَةِ, إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
وَمَآ أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِه مِنْ بَعْدِه مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَآءِ وَمَا
كُنَّا مُنْزِلِينَ (28) إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ
خَامِدُونَ (29) يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ
إِلاَّ كَانُوا بِه يَسْتَهْزِئُونَ (30) أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا
قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لاَ يَرْجِعُونَ (31) وَإِنْ
كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32) وَأيَةٌ لَهُمُ اْلأَرْضُ
الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ
(33) وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا
مِنَ الْعُيُونِ (34) لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِه وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ
أَفَلاَ يَشْكُرُونَ (35) سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ اْلأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا
تُنْبِتُ اْلأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لاَ يَعْلَمُونَ (36) وَآيَةٌ
لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ (37)
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
(38)
ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. اللّهُمَّ صَلِّ
عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا مًحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ لَنَا وَلَهُمَا مِنْ فَضْلِكَ الْعَمِيمِ
الْوَاِسِعِ السَّابِغِ مَا تُغْنِينَا وَإِيَّاهُمَا بِه عَنْ جَمِيْعِ خَلْقِكَ,
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. اللّهُمَّ صَلِّ
عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا مًحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ لَنَا وَلَهُمَا مِنْ فَضْلِكَ الْعَمِيمِ
الْوَاِسِعِ السَّابِغِ مَا تُغْنِينَا وَإِيَّاهُمَا بِه عَنْ جَمِيْعِ خَلْقِكَ,
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتّى عَادَ
كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39) لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ
الْقَمَرَ وَلاَ اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ
(40) وَأيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ
(41) وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِه مَا يَرْكَبُونَ (42) وَإِنْ نَشَأْ
نُغْرِقْهُمْ فَلاَ صَرِيخَ لَهُمْ وَلاَ هُمْ يُنْقَذُونَ (43) إِلاَّ رَحْمَةً
مِنَّا وَمَتَاعًا إِلى حِينٍ (44) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ
أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (45) وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ
أيَةٍ مِنْ أيَاتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ (46) وَإِذَا
قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَآءُ اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ
إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ (47) وَيَقُولُونَ مَتى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ
صَادِقِينَ (48) مَا يَنْظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ
يَخِصِّمُونَ (49) فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلآ إِلى أَهْلِهِمْ
يَرْجِعُونَ (50) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ اْلأَجْدَاثِ إِلى
رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (51) قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ
مَرْقَدِنَا هذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52) إِنْ
كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ
(53) فَالْيَوْمَ لاَ تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلاَّ تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا
كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (54) إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ
فَاكِهُونَ (55) هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلاَلٍ عَلَى اْلأَرَآئِكِ
مُتَّكِئُونَ (56) لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ
كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39) لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ
الْقَمَرَ وَلاَ اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ
(40) وَأيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ
(41) وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِه مَا يَرْكَبُونَ (42) وَإِنْ نَشَأْ
نُغْرِقْهُمْ فَلاَ صَرِيخَ لَهُمْ وَلاَ هُمْ يُنْقَذُونَ (43) إِلاَّ رَحْمَةً
مِنَّا وَمَتَاعًا إِلى حِينٍ (44) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ
أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (45) وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ
أيَةٍ مِنْ أيَاتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ (46) وَإِذَا
قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَآءُ اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ
إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ (47) وَيَقُولُونَ مَتى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ
صَادِقِينَ (48) مَا يَنْظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ
يَخِصِّمُونَ (49) فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلآ إِلى أَهْلِهِمْ
يَرْجِعُونَ (50) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ اْلأَجْدَاثِ إِلى
رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (51) قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ
مَرْقَدِنَا هذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52) إِنْ
كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ
(53) فَالْيَوْمَ لاَ تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلاَّ تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا
كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (54) إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ
فَاكِهُونَ (55) هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلاَلٍ عَلَى اْلأَرَآئِكِ
مُتَّكِئُونَ (56) لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ
وَلَهُمْ مَا يَدَّعُونَ (57) سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ
رَحِيمٍ (58)…
سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ
قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً
مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ
رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ
رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ
رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ
رَحِيمٍ. اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. اللّهُمَّ سَلِّمْنَا وَإِيَّاهُمَا مِنْ أفَاتِ
الدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ وَفِتَنِهِمَا, إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. اللّهُمَّ سَلِّمْنَا وَإِيَّاهُمَا مِنْ أفَاتِ الدُّنْيَا
وَاْلأخِرَةِ وَفِتَنِهِمَا, إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ (59) أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ
يَا بَنِي أدَمَ أَنْ لاَ تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ
(60) وَأَنِ اعْبُدُونِي هذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (61) وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ
جِبِلاًّ كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ (62) هذِه جَهَنَّمُ الَّتِي
كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (63) اِصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (64)
الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَآ أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ
أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (65)
رَحِيمٍ (58)…
سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ
قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً
مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ
رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ
رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ
رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ
رَحِيمٍ. اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. اللّهُمَّ سَلِّمْنَا وَإِيَّاهُمَا مِنْ أفَاتِ
الدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ وَفِتَنِهِمَا, إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. اللّهُمَّ سَلِّمْنَا وَإِيَّاهُمَا مِنْ أفَاتِ الدُّنْيَا
وَاْلأخِرَةِ وَفِتَنِهِمَا, إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ (59) أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ
يَا بَنِي أدَمَ أَنْ لاَ تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ
(60) وَأَنِ اعْبُدُونِي هذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (61) وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ
جِبِلاًّ كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ (62) هذِه جَهَنَّمُ الَّتِي
كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (63) اِصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (64)
الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَآ أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ
أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (65)
اللّهُمَّ كُفَّ عَنَّا وَعَنِ السَّيِّدِ أَحْمَدَ بْنِ
مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخِ مَيْمُون زُبَيْرٍ وَمَنْ مَعَهُمَا أَلْسِنَةَ
اْلأَعْدَاءِ, وَاغْلُلْ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ, وَارْبُطْ عَلى
قُلُوْبِهِمْ, وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا مِنْ نُورِ عَظَمَتِكَ,
وَحِجَابًا مِنْ قُوَّتِكَ, وَجُنْدًا مِنْ سُلْطَانِكَ, إِنَّكَ حَيٌّ قَادِرٌ
مُقْتَدِرٌ قَهَّارٌ. شَاهَتِ اْلوُجُوهُ, شَاهَتِ اْلوُجُوهُ, شَاهَتِ
اْلوُجُوهُ, وَعَمِيَتِ اْلأَبْصَارُ, وَكَلَّتِ اْلأَلْسُنُ, وَوَجِلَتِ
اْلقُلُوبُ, اللّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَهُمْ بَيْنَ أَعْيُنِهِمْ, وَشَرَّهِمْ تَحْتَ
أَقْدَامِهِمْ, وَخَاتَمَ سُلَيْمَانَ بَيْنَ أَكْتَافِهِمْ, لاَ يَسْمَعُونَ
وَلاَ يُبْصِرُونَ وَلاَ يَنْطِقُونَ بِحَقِّ كهيعص فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ
وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
وَلَوْ نَشَآءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنّى
يُبْصِرُونَ (66) وَلَوْ نَشَآءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا
اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلاَ يَرْجِعُونَ (67) وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي
الْخَلْقِ أَفَلاَ يَعْقِلُونَ (68) وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي
لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْأنٌ مُبِينٌ (69) لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ
حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ (70) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا
خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَآ أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ
(71)
مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخِ مَيْمُون زُبَيْرٍ وَمَنْ مَعَهُمَا أَلْسِنَةَ
اْلأَعْدَاءِ, وَاغْلُلْ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ, وَارْبُطْ عَلى
قُلُوْبِهِمْ, وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا مِنْ نُورِ عَظَمَتِكَ,
وَحِجَابًا مِنْ قُوَّتِكَ, وَجُنْدًا مِنْ سُلْطَانِكَ, إِنَّكَ حَيٌّ قَادِرٌ
مُقْتَدِرٌ قَهَّارٌ. شَاهَتِ اْلوُجُوهُ, شَاهَتِ اْلوُجُوهُ, شَاهَتِ
اْلوُجُوهُ, وَعَمِيَتِ اْلأَبْصَارُ, وَكَلَّتِ اْلأَلْسُنُ, وَوَجِلَتِ
اْلقُلُوبُ, اللّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَهُمْ بَيْنَ أَعْيُنِهِمْ, وَشَرَّهِمْ تَحْتَ
أَقْدَامِهِمْ, وَخَاتَمَ سُلَيْمَانَ بَيْنَ أَكْتَافِهِمْ, لاَ يَسْمَعُونَ
وَلاَ يُبْصِرُونَ وَلاَ يَنْطِقُونَ بِحَقِّ كهيعص فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ
وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
وَلَوْ نَشَآءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنّى
يُبْصِرُونَ (66) وَلَوْ نَشَآءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا
اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلاَ يَرْجِعُونَ (67) وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي
الْخَلْقِ أَفَلاَ يَعْقِلُونَ (68) وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي
لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْأنٌ مُبِينٌ (69) لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ
حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ (70) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا
خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَآ أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ
(71)
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ الفَاتِحِ لِمَا
أُغْلِقَ, وَاْلخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ, نَاصِرِ اْلحَقِّ بِالْحَقِّ, وَاْلهَادِي
إِلى صِرَاطِكَ اْلمُسْتَقِيمِ, وَعَلى ألِه وَصَحْبِه حَقَّ قَدْرِه
وَمِقْدَارِهِ اْلعَظِيمِ. اللّهُمَّ مَلِّكْنَا وَعَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ
بْنَ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخَ مَيْمُون زُبَيْرٍ مِنْ خَيْرَيِ الدُّنْيَا
وَاْلأخِرِةِ, وَذَلِّلْ لَنَا وَلَهُمَا صِعَابَهُمَا بِحَقِّ هذِهِ السُّوْرَةِ
الشَّرِيْفَةِ وَبِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَعَلى ألِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ. إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ (72)
وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلاَ يَشْكُرُونَ (73) وَاتَّخَذُوا
مِنْ دُونِ اللهِ ألِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ (74) لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ
وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ (75) فَلاَ يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا
نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ (76) أَوَلَمْ يَرَ اْلإِنْسَانُ
أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (77) وَضَرَبَ
لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ
(78)
أُغْلِقَ, وَاْلخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ, نَاصِرِ اْلحَقِّ بِالْحَقِّ, وَاْلهَادِي
إِلى صِرَاطِكَ اْلمُسْتَقِيمِ, وَعَلى ألِه وَصَحْبِه حَقَّ قَدْرِه
وَمِقْدَارِهِ اْلعَظِيمِ. اللّهُمَّ مَلِّكْنَا وَعَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ
بْنَ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخَ مَيْمُون زُبَيْرٍ مِنْ خَيْرَيِ الدُّنْيَا
وَاْلأخِرِةِ, وَذَلِّلْ لَنَا وَلَهُمَا صِعَابَهُمَا بِحَقِّ هذِهِ السُّوْرَةِ
الشَّرِيْفَةِ وَبِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَعَلى ألِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ. إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ (72)
وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلاَ يَشْكُرُونَ (73) وَاتَّخَذُوا
مِنْ دُونِ اللهِ ألِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ (74) لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ
وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ (75) فَلاَ يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا
نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ (76) أَوَلَمْ يَرَ اْلإِنْسَانُ
أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (77) وَضَرَبَ
لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ
(78)
…اللّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَمًا
تَامًّا عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي تَنْحَلُّ بِهِ اْلعُقَدُ,
وَتَنْفَرِجُ بِهِ اْلكُرَبُ, وَتُقْضى بِهِ الْحَوَائِجِ, وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبِ,
وَحُسْنُ اْلخَوَاتِمِ, وَيُسْتَسْقى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ اْلكَرِيْمِ, وَعَلى
ألِه وَصَحْبِه فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ. يَا
اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا مَنْ يُحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ, أَحْيِ
رُوْحَنَا وَرُوْحَيْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخِ
مَيْمُون زُبَيْرٍ وَمَحَبَّتَنَا وَمَحَبَّتَهُمَا فِي قُلُوبِ خَلْقِكَ
أَجْمَعِينَ. إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ
عَلِيمٌ (79) الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ اْلأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا
أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (80) أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
وَاْلأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى ؛
تَامًّا عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي تَنْحَلُّ بِهِ اْلعُقَدُ,
وَتَنْفَرِجُ بِهِ اْلكُرَبُ, وَتُقْضى بِهِ الْحَوَائِجِ, وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبِ,
وَحُسْنُ اْلخَوَاتِمِ, وَيُسْتَسْقى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ اْلكَرِيْمِ, وَعَلى
ألِه وَصَحْبِه فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ. يَا
اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا مَنْ يُحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ, أَحْيِ
رُوْحَنَا وَرُوْحَيْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخِ
مَيْمُون زُبَيْرٍ وَمَحَبَّتَنَا وَمَحَبَّتَهُمَا فِي قُلُوبِ خَلْقِكَ
أَجْمَعِينَ. إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ
عَلِيمٌ (79) الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ اْلأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا
أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (80) أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
وَاْلأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى ؛
بَلى قَدِيرٌ عَلى أَنْ يَفْعَلَ لَنَا وَلَهُمَا
بِاْلعَفْوِ وَاْلمُعَافَاةِ وَأَنْ يَدْفَعَ عَنَّا وَعَنْهُمَا كُلَّ اْلفِتَنِ
وَالأفَاتِ وَأَنْ يَقْضِيَ لَنَا وَلَهُمَا فِي الدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ جَمِيْعَ
اْلحَاجَاتِ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ إِنَّكَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ
بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى قَدِيرٌ عَلى أَنْ يَفْعَلَ لَنَا
وَلَهُمَا بِاْلعَفْوِ وَاْلمُعَافَاةِ وَأَنْ يَدْفَعَ عَنَّا وَعَنْهُمَا كُلَّ
اْلفِتَنِ وَالأفَاتِ وَأَنْ يَقْضِيَ لَنَا وَلَهُمَا فِي الدُّنْيَا
وَاْلأخِرَةِ جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا
اللهُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى قَدِيرٌ
عَلى أَنْ يَفْعَلَ لَنَا وَلَهُمَا بِاْلعَفْوِ وَاْلمُعَافَاةِ وَأَنْ يَدْفَعَ
عَنَّا وَعَنْهُمَا كُلَّ اْلفِتَنِ وَالأفَاتِ وَأَنْ يَقْضِيَ لَنَا وَلَهُمَا
فِي الدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ
يَا اللهُ يَا اللهُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. أَوَلَيْسَ الَّذِي
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى
قَدِيرٌ عَلى أَنْ يَفْعَلَ لَنَا وَلَهُمَا بِاْلعَفْوِ وَاْلمُعَافَاةِ وَأَنْ
يَدْفَعَ عَنَّا وَعَنْهُمَا كُلَّ اْلفِتَنِ وَالأفَاتِ وَأَنْ يَقْضِيَ لَنَا
وَلَهُمَا فِي الدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ يَا اللهُ يَا اللهُ
يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
بِاْلعَفْوِ وَاْلمُعَافَاةِ وَأَنْ يَدْفَعَ عَنَّا وَعَنْهُمَا كُلَّ اْلفِتَنِ
وَالأفَاتِ وَأَنْ يَقْضِيَ لَنَا وَلَهُمَا فِي الدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ جَمِيْعَ
اْلحَاجَاتِ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ إِنَّكَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ
بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى قَدِيرٌ عَلى أَنْ يَفْعَلَ لَنَا
وَلَهُمَا بِاْلعَفْوِ وَاْلمُعَافَاةِ وَأَنْ يَدْفَعَ عَنَّا وَعَنْهُمَا كُلَّ
اْلفِتَنِ وَالأفَاتِ وَأَنْ يَقْضِيَ لَنَا وَلَهُمَا فِي الدُّنْيَا
وَاْلأخِرَةِ جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا
اللهُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى قَدِيرٌ
عَلى أَنْ يَفْعَلَ لَنَا وَلَهُمَا بِاْلعَفْوِ وَاْلمُعَافَاةِ وَأَنْ يَدْفَعَ
عَنَّا وَعَنْهُمَا كُلَّ اْلفِتَنِ وَالأفَاتِ وَأَنْ يَقْضِيَ لَنَا وَلَهُمَا
فِي الدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ
يَا اللهُ يَا اللهُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. أَوَلَيْسَ الَّذِي
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى
قَدِيرٌ عَلى أَنْ يَفْعَلَ لَنَا وَلَهُمَا بِاْلعَفْوِ وَاْلمُعَافَاةِ وَأَنْ
يَدْفَعَ عَنَّا وَعَنْهُمَا كُلَّ اْلفِتَنِ وَالأفَاتِ وَأَنْ يَقْضِيَ لَنَا
وَلَهُمَا فِي الدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ يَا اللهُ يَا اللهُ
يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ
بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى وَهُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ (81)
إِنَّما أَمْرُه إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (82)
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِه مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83)
…اللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. بِسْمِ اللهِ لآ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ
الرَّحِيْمُ. بِسْمِ اللهِ الَّذِي لآ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ.
بِسْمِ اللهِ لآ إِلهَ إِلاَّ هُوَ ذُو الْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ. بِسْمِ اللهِ
الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَآءِ
وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى
ألِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنَّا يَا
غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ يَا غِيَاثَ
الْمُسْتَغِيثِينَ أَغِثْنَا أَغِثْنَا أَغِثْنَا وَأَغِثْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ
أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخَ مَيْمُون زُبَيْرٍ وَأَهْلَهُمَا
وَأَوْلاَدَهُمَا وَمَنْ مَعَهُمَا يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ ارْحَمْنَا
وَإِيَّاهُمَا إِنَّكَ جَعَلْتَ يس شِفَاءً لِمَنْ قَرَأَهَا وَلِمَنْ قُرِأَتْ
عَلَيْهِ أَلْفَ شِفَاءٍ وَأَلْفَ دَوَآءٍ وَأَلْفَ بَرَكَةٍ وَأَلْفَ رَحْمَةٍ
وَأَلْفَ نِعْمَةٍ, وَسَمَّيْتَهَا عَلى لِسَانِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المُعِمَّةَ تَعُمُّ لِصَاحِبِهَا خَيْرَ الدَّارَيْنِ,
وَالدَّافِعَةَ تَدْفَعُ عَنَّا كُلَّ سُوْءٍ وَبَلِيَّةٍ وَحُزْنٍ, وَتَقْضِيْ
حَاجَتَنَا, احْفَظْنَا وَاحْفَظْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدٍ
وَالشَّيْخَ
بِقَادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى وَهُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ (81)
إِنَّما أَمْرُه إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (82)
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِه مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83)
…اللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. بِسْمِ اللهِ لآ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ
الرَّحِيْمُ. بِسْمِ اللهِ الَّذِي لآ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ.
بِسْمِ اللهِ لآ إِلهَ إِلاَّ هُوَ ذُو الْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ. بِسْمِ اللهِ
الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَآءِ
وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى
ألِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ. يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنَّا يَا
غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ يَا غِيَاثَ
الْمُسْتَغِيثِينَ أَغِثْنَا أَغِثْنَا أَغِثْنَا وَأَغِثْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ
أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخَ مَيْمُون زُبَيْرٍ وَأَهْلَهُمَا
وَأَوْلاَدَهُمَا وَمَنْ مَعَهُمَا يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ ارْحَمْنَا
وَإِيَّاهُمَا إِنَّكَ جَعَلْتَ يس شِفَاءً لِمَنْ قَرَأَهَا وَلِمَنْ قُرِأَتْ
عَلَيْهِ أَلْفَ شِفَاءٍ وَأَلْفَ دَوَآءٍ وَأَلْفَ بَرَكَةٍ وَأَلْفَ رَحْمَةٍ
وَأَلْفَ نِعْمَةٍ, وَسَمَّيْتَهَا عَلى لِسَانِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المُعِمَّةَ تَعُمُّ لِصَاحِبِهَا خَيْرَ الدَّارَيْنِ,
وَالدَّافِعَةَ تَدْفَعُ عَنَّا كُلَّ سُوْءٍ وَبَلِيَّةٍ وَحُزْنٍ, وَتَقْضِيْ
حَاجَتَنَا, احْفَظْنَا وَاحْفَظْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدَ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدٍ
وَالشَّيْخَ
مَيْمُون زُبَيْرٍ عَنِ اْلفَضِيحَتَيْنِ اْلفَقْرِ
وَالدَّيْنِ, سُبْحَانَ اْلمُنَفِّسِ عَنْ كُلِّ مَدْيُونٍ, سُبْحَانَ
الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُوْنٍ, سُبْحَانَ اْلمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ
مَحْزُونٍ, سُبْحَانَ مُجْرِي اْلماَءِ فِي اْلبِحَارِ وَالْعُيُوْنِ, سُبْحَانَ
مَنْ جَعَلَ خَزَآئِنَهُ بَيْنَ اْلكَافِ وَالنُّونِ, سُبْحَانَ مَنْ إِذَا قَضى
أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَه كُنْ فَيَكُونُ, فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِه
مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ, سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ
اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ, وَسَلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَلِينَ, وَاْلحَمْدُ ِللهِ
رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنَّا وَعَنْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدِ
أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخِ مَيْمُون زُبَيْرٍ هُمُومَنَا وَغُمُومَنَا
فَرَجًا عَاجِلاً بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ, وَاغْفِرْ ِلأَبُويَ
السَّيِّدِ مُحَمَّدٍ عَلَوِيٍّ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ, وَأَعْلِ
دَرَجَتَهُ فِي الْجَنَّةِ, وَأَعِدْ عَلَيْنَا مِنْ أَسْرَارِه وَأَنْوَارِه
وَعُلُوْمِه وَبَرَكَاتِه فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ, وَصَلَّى اللهُ
عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِه وَصَحْبِه وَسَلَّمَ, يَا ذَا اْلجَلاَلِ
وَاْلإِكْرَامِ, يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ, وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ
اْلعَالَمِيْنَ.
وَالدَّيْنِ, سُبْحَانَ اْلمُنَفِّسِ عَنْ كُلِّ مَدْيُونٍ, سُبْحَانَ
الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُوْنٍ, سُبْحَانَ اْلمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ
مَحْزُونٍ, سُبْحَانَ مُجْرِي اْلماَءِ فِي اْلبِحَارِ وَالْعُيُوْنِ, سُبْحَانَ
مَنْ جَعَلَ خَزَآئِنَهُ بَيْنَ اْلكَافِ وَالنُّونِ, سُبْحَانَ مَنْ إِذَا قَضى
أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَه كُنْ فَيَكُونُ, فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِه
مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ, سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ
اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ, وَسَلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَلِينَ, وَاْلحَمْدُ ِللهِ
رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنَّا وَعَنْ عَبْدَيْكَ السَّيِّدِ
أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ وَالشَّيْخِ مَيْمُون زُبَيْرٍ هُمُومَنَا وَغُمُومَنَا
فَرَجًا عَاجِلاً بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ, وَاغْفِرْ ِلأَبُويَ
السَّيِّدِ مُحَمَّدٍ عَلَوِيٍّ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ, وَأَعْلِ
دَرَجَتَهُ فِي الْجَنَّةِ, وَأَعِدْ عَلَيْنَا مِنْ أَسْرَارِه وَأَنْوَارِه
وَعُلُوْمِه وَبَرَكَاتِه فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ, وَصَلَّى اللهُ
عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى ألِه وَصَحْبِه وَسَلَّمَ, يَا ذَا اْلجَلاَلِ
وَاْلإِكْرَامِ, يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ, وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ
اْلعَالَمِيْنَ.
CHATTING DAPAT DOLLAR, DAFTAR GRATIS JUGA SEKALIAN BISA BELASAR BAHASA INGGERIS DAN SPANYOL. KLIK LANGSUNG
0 comments:
Post a Comment